تصاعد الأحداث بلا هوادة.
كشف أسرار الجزء الأول مع مفاجآت تصدم القارئ.
ظهور كائنات غريبة تتحدى المنطق.
الخراب لا يأتي من الخارج… إنه ينبع من داخلك.
بعد الكارثة التي دمَّرت القرية، يجد الناجون أنفسهم في عالم موازٍ تُحكمه قواعد لا تُشبه البشر.
الجزء الثاني يُعمّق الغموض ويكشف أن اللعبة لم تبدأ بعد.
“القواعد هنا ليست للبشر… هي للوحوش التي اختبأنا منها طوال حياتنا.”
“اللعبة لم تبدأ حين دخلنا الغابة…
بل حين اكتشفنا أننا دمى في يد مَن لا نراه.”
هل ستنجو الإنسانية أم أن الخوف سيُصبح إلهًا جديدًا؟”